وجّه نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون "نداء استغاثة" إلى المسؤولين بسبب انقطاع أدوية البنج.
الإثنين ٢٤ مايو ٢٠٢١
وجّه نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون "نداء استغاثة" إلى المسؤولين عبر "المركزية"، محذراً من وقف إجراء العمليات الجراحيّة على أنواعها وحتى الطارئة منها، بسبب انقطاع أدوية البنج. وناشد المسؤولين الإسراع إلى حل هذه "الكارثة" لإنقاذ المرضى من هذا الخطر المُحدق بحياتهم. وكشف عن "واقع خطير تعاني منه المستشفيات منذ أسبوع وحتى اليوم، مرشّح للاستمرار أياماً عدة... ويتمثل هذا الواقع في انقطاع أدوية "البنج" Propofol والـEsmeron" ووكيلهما Droguerie de l'Union، مؤكداً أن "بدون هذين النوعين من الدواء يصبح من المستحيل إجراء العمليات الجراحية، لذلك تجد المستشفيات نفسها ملزَمَة بتعليق العمليات... أما في ما خَصّ المخزون المحدود جداً الموجود لديها، فتتركه للعمليات الطارئة". ونبّه هارون إلى أنه "في حال طال أمد هذه المعضلة فلن نتمكّن من إجراء كل أنواع العمليات حتى المُلحّة والطارئة". وحذّر أن "هذه الحالة خطيرة جداً تتطلب تدخلاً سريعاً من أي مسؤول لحل تلك "الكارثة" فوراً".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.