يجمع المركب الشراعي "مانتا" البلاستيك في البحر وتعالجها في اطار مكافحة التلوث.
الثلاثاء ٠١ يونيو ٢٠٢١
يجمع المركب الشراعي "مانتا" البلاستيك في البحر وتعالجها في اطار مكافحة التلوث. بفضل تصميم المحاكاة الحيوية ونظام الدفع الهجين وإمدادات الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة ، ستعمل "مانتا" من قبل seacleaners بشكل مستقل بنسبة 75٪ من الوقت ، دون استخدام الوقود الأحفوري ، وبأدنى حد من الأثر البيئي. من المتوقع أن يستخرج القارب عالي التقنية ما بين 5000 و 10000 طن من البلاستيك العائم كل عام ، ليس فقط قادرًا على جمع النفايات البلاستيكية البحرية ، ولكن أيضًا معالجتها وإعادة توظيفها. الطموحات البيئية سيعمل المركب المبتكر من قبل seacleaners كمختبر علمي لمراقبة وتحليل وفهم تلوث المحيطات بالبلاستيك. ولهذا المركب مهمات أخرى، فحين يرسو، سينظم المشرفون عليه دورات تدريب وتعليم في دورات لابتكار الحلول التقنية المتطورة لإدارة النفايات وإعادة استخدامها في اقتصاد مفيد وصديق للبيئة. 

ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.