التقى وزير الخارجية البريطانية دومينيك راب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في السعودية وبحثا الوضع المتعلق بإيران بالإضافة إلى العلاقات الثنائية وتغير المناخ.
الثلاثاء ٠٨ يونيو ٢٠٢١
التقى وزير الخارجية البريطانية دومينيك راب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في السعودية وبحثا الوضع المتعلق بإيران بالإضافة إلى العلاقات الثنائية وتغير المناخ. وتأتي زيارة راب في الوقت الذي تعمل فيه الدول الكبرى على إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع إيران والذي عارضته السعودية لعدم تناوله برنامج طهران الصاروخي ودعمها لوكلاء بالمنطقة بما في ذلك في اليمن. ونقل بيان لوزارة الخارجية عن راب قوله انّ "المملكة المتحدة تؤكد التزامنا بمعالجة تحدياتنا الأمنية المشتركة ومنها التهديدات الإيرانية والصراع المستمر في اليمن". وأضاف أن الرياض صديقة وثيقة وشريكة منذ أمد بعيد لبريطانيا. وتحث السعودية الدول الكبرى على إبرام اتفاق أقوى وأطول أمدا خلال محادثات في فيينا التي تستهدف إعادة الولايات المتحدة وإيران إلى الالتزام الكامل بالاتفاق. وقالت وزارة الخارجية السعودية على تويتر إن الأمير محمد والوزير البريطاني ناقشا الجهود المبذولة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين وكذلك التعاون المشترك في مختلف المجالات. وقالت الخارجية البريطانية إن راب، الذي التقى أيضا مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ناقش قضايا التجارة وتغير المناخ وأثار مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان "لا سيما فيما يتعلق بإصلاح العدالة وحرية التعبير الإعلامي".
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.