أعلن وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال حمد حسن، وجود ثلاث حالات "دلتا" ايجابية.
الجمعة ٠٢ يوليو ٢٠٢١
أعلن وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال حمد حسن، وجود ثلاث حالات "دلتا" ايجابية. ودعا المواطنين في خلال حملة تلقيح في منطقة ضهور الشوير، في حضور النائب الياس بو صعب الى الاقبال على التلقيح، لانه الطريق الوحيد للحماية اضافة للاجراءات الوقائية". وأكد "أن برنامج الترصد الوبائي في وزارة الصحة العامة يعمل على تحديد مصدر هذه الحالات". وأعلن رئيس اللجنة الوطنية لإدارة اللقاح ضد كورونا عبد الرحمن البزري عبر حسابه على تويتر أن "متحور دلتا تم رصده في لبنان. علينا الإقبال الكثيف على التلقيح والالتزام بالارشادات الصحية. اللقاحات المتوفرة في لبنان توفر حماية نسبية عالية ضد هذا المتحور."
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.