عقدت اللجنة الفرعية برئاسة النائب ابراهيم كنعان جلسة لمتابعة درس القانون المتعلّق بتعديل قانون سرية المصارف الذي ردّه رئيس الجمهورية.
الأربعاء ٠٧ يوليو ٢٠٢١
عقدت اللجنة الفرعية برئاسة النائب ابراهيم كنعان جلسة لمتابعة درس القانون المتعلّق بتعديل قانون سرية المصارف الذي ردّه رئيس الجمهورية، بحضور النواب ياسين جابر، جورج عقيص، هادي حبيش، فيصل الصايغ، نقولا نحاس، عدنان طرابلسي وبلال عبد الله. كما حضر مدير عام وزارة المالية بالوكالة جورج معراوي، القاضي جاد الهاشم ممثلاً وزارة العدل، أمين عام هيئة التحقيق الخاصة عبد الحفيظ منصور، أمين عام جمعية المصارف مكرم صادر، مسؤول الشؤون القانونية في مصرف لبنان بيار كنعان. وعقب الجلسة تحدّث النائب كنعان فقال: "أقرينا قانون إلغاء السرية المصرفية عن القطاع العام بكل فئاته من المنتخبين الى المعيّنين وبعد ردّ فخامة رئيس الجمهورية، وضعنا أطراً موحدة لاستعادة دور القضاء كجهة مخولة رفع السرية المصرفية خاصة بالقضايا التي تتعلّق بالإثراء غير المشروع". وأشار كنعان الى أن "اللجان النيابية، ولاسيما لجنة المال، تقوم بجهد كبير لإنجاز القوانين الإصلاحية، والمطلوب ليس كثرة التشريعات والكلام بل التنفيذ من خلال سلطة تنفيذية تحترم القوانين وسلطة قضائية تحاسب وهو ما لم نشهده حتى الآن". أضاف: "بعد ما شفنا مسؤول واحد تحاسب بموجب القوانين التي أصدرناها مؤخراً من إثراء غير مشروع ورفع حصانات ولا نرى إلا التعميم والقدح والذم ولا محاسبة، فأوقفوا الكلام واذهبوا الى احترام القوانين والمحاسبة الفعلية من خلال قضاء حر ومستقل".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.