اعترض بارزون في التيار الوطني الحر علي تكليف نجيب ميقاتي تشكيل الحكومة.
السبت ٢٤ يوليو ٢٠٢١
غرد المسؤول عن العلاقات الدولية في "التيار الوطني الحر" طارق صادق عبر صفحته في "تويتر": "نحن لن نسمي الميقاتي رئيسا للحكومة، وسنعطي فرصة قصيرة للتشكيل قبل الاستقالة من المجلس النيابي. الميقاتي مرشح الأميركان والمنظومة الفاسدة، بينما نواف سلام كان سفيرا للبنان في الأمم المتحدة ويملك تاريخا عروبيا ومناصرا لفلسطين. بفهم بري والحريري وجنبلاط يمشو بميقاتي بس الحزب ليش؟" ورأى عضو تكتل "لبنان القوي" النائب حكمت ديب ان "على الرئيس نجيب ميقاتي شبهة في الإثراء غير المشروع وفي مواضيع عدة أخرى"، سائلاً: "هل سيقبل الرأي العام اللبناني والمجتمع المدني بشخص لديه هذه الارتكابات؟". وأكد أن التكتل متوجه الى عدم التسمية أو تسمية شخص آخر اذا توّفر الحظ له.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.