غرد وليد جنبلاط باللغة الفرنسية ، إذا تعرضت لاي اعتداء أعرف مسبقا من أتهم.
السبت ٣١ يوليو ٢٠٢١
كتب رئيس حزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر” تغريدة باللغة الفرنسية قال فيها: ” Il semble qu’il n’y ait plus de limites aux appels a la haine de certains médias et aux appel aux meurtre de certains groupes .Sur ce si une agression m’arrive ou arrive a un membre de ma famille je sais d’avance avec qui traiter et qui accuser .Lettre ouverte walid joumblat”. وفي ترجمة الى العربية، يقول جنبلاط: "يبدو أنه لم يعد هناك حدود لخطاب الكراهية لبعض وسائل الإعلام والدعوات لقتل بعض الجماعات. في هذا الصدد، إذا تعرضت لأي اعتداء أو أحد من أفراد عائلتي، فأنا أعرف مسبقا مع من أتعامل ومن أتهم. رسالة مفوحة".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.