تظاهر محتجون أمام منزل النائب طارق المرعبي مطالبين بسحب الدعوى بحق شباب عبروا عن غضبهم.
الإثنين ١٦ أغسطس ٢٠٢١
أعلن أهالي شهداء 4 آب، في بيان، أنه "بعد أن رفع نائب النيترات طارق المرعبي دعوى بحق الشباب الذين عبروا عن غضبهم وعن غضب الشارع بعد انفجار التليل في عكار الذي أسقط عشرات الضحايا بسيناريو مشابه لانفجار 4 آب، نذكر كأهالي شهداء وضحايا جريمة 4 آب بأن المرعبي وضع نفسه هدفا لتحركاتنا، بمجرد أن وقع على العريضة النيابية لسحب ملف الادعاء على الوزراء السابقين من يد المحقق العدلي في الملف طارق البيطار إلى يد البرلمان". كما أعلنوا أن "ما أقدم عليه الشباب المعتقلون اليوم يمثلنا"، وأن "بيوت نواب النيترات وكل متورط في جريمة انفجار بيروت وهارب من وجه العدالة وأشغالهم وأملاكهم وعائلاتهم سيكونون هدفا لتحركاتنا في المرحلة المقبلة، لن نرتاح قبل معرفة الحقيقة وإحقاق العدالة وتحصيل حق أحبائنا". تظاهرة أمام منزل المرعبي: ولاحقا، أقفل معتصمون الطريق أمام منزل النائب المرعبي في محلّة سبيرز، تضامناً مع الناشطين خضر عيدو واحمد غنام والموقوفين. وطالب المتظاهرون بسحب الشكوى المقدمة ضد خضر وإطلاق سراح الموقوفين، واصفين المرعبي بأنه "نائب النترات". وافادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن عشرات المحتجين قطعوا طريق سبيرز قبالة برج المر، عند مدخل النفق المؤدي باتجاه الاشرفية، "احتجاجا على الاوضاع الراهنة"، وللمطالبة ب "محاسبة المسؤولين الذين تسببوا بانفجار عكار".
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.