أعلنت حركة طالبان أنّها ستتعامل قانونيا مع من يمارس الانتقام من الافغان المتعاونين سابقا مع الاميركيين.
السبت ٢١ أغسطس ٢٠٢١
قال مسؤول بالحركة الإسلامية المتشددة لرويترز يوم السبت إن طالبان ستكون مسؤولة عن أفعالها وستحقق في تقارير عن أعمال انتقامية وفظائع ارتكبها أعضاء. وأضاف المسؤول ، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته ، أن المجموعة تخطط لإعداد نموذج جديد لحكم أفغانستان خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وأفاد أفراد أفغان ومجموعات دعم ومناصرة دولية عن أعمال انتقامية قاسية ضد الاحتجاجات ، واعتقال أولئك الذين شغلوا مناصب حكومية سابقًا أو انتقدوا طالبان أو عملوا مع الأمريكيين. وقال المسؤول "سمعنا عن بعض الفظائع والجرائم ضد المدنيين...إذا كان (أعضاء) طالبان يفعلون هذه المشاكل في القانون والنظام ، فسيتم التحقيق معهم". وأضاف: "يمكننا أن نتفهم حالة الذعر والتوتر والقلق. يعتقد الناس أننا لن نتحمل المسؤولية ، لكن لن يكون الأمر كذلك". وروى مسؤولون سابقون حكايات مروعة عن الاختباء من طالبان في الأيام الأخيرة بينما كان المسلحون يتنقلون من باب إلى باب. وصفت عائلة واحدة مكونة من 16 شخصًا الركض إلى الحمام ، وإطفاء الأنوار وغطاء أفواه الأطفال ، خوفًا على حياتهم. وأضاف المسؤول أن الإطار الجديد لحكم البلاد لن يكون ديمقراطية بالتعريف الغربي ، لكنه "سيحمي حقوق الجميع". وقال "الخبراء القانونيون والدينيون وخبراء السياسة الخارجية في طالبان يهدفون إلى تقديم إطار الحكم الجديد في الأسابيع القليلة المقبلة".
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.