وقع قتيل وجرحى جراء اشتباكات في عكار العتيقة على خلفية اشكال سابق.
الأربعاء ٢٥ أغسطس ٢٠٢١
وقعت اشتباكات عنيفة ليل امس بين بلدتي فنيدق وعكار العتيقة، وذلك على خلفية اشكال وقع في وقت سابق بين شبان من بلدة فنيدق وآخرين من بلدة عكار العتيقة في محلة الوادي الأسود عند أطراف منطقة القموعة، وتطور إلى إطلاق نار كثيف وادى إلى سقوط قتيل واصابة 3 أشخاص. ووفق شهود عيان تسود المنطقة الحدودية بين البلدتين حالة من الهرج والمرج وانتشار مسلح كثيف، وسط مناشدات من بلدة فنيدق للجميع إلى العمل على ضبط النفس، والهدوء والتحلي بالصبر، محذرا من وقوع فتنة في المنطقة. وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشاب من أهالي عكار العتيقة بيد أبناء فنيدق، وهو مضرج بالدماء، عقب الإمساك به أثناء الاشتباك
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.