كذّب الحزب التقدمي الاشتراكي تغريدة منسوية لوليد جنبلاط عن باخرة المحروقات الايرانية.
الإثنين ٣٠ أغسطس ٢٠٢١
صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي البيان الآتي: تم تداول صورة عبر بعض مواقع التواصل لخبر مفبرك منسوب لرئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط. يهم المفوضية أن تؤكد إن هذا الخبر غير صحيح، ونذكّر أنه لا يوجد إلا حساب رسمي وحيد لجنبلاط على موقع "تويتر". وفي ما يلي التغريدة المتداولة المنسوبة لجنبلاط: "محبة مني للوطن وحرصاً مني على السلم الأهلي والتعايش المشترك، طلبت من إبني تيمور تولي مسؤولية التعاون مع حزب الله شخصياً لتسهيل دخول السفن الإيرانية إلى لبنان لتزويد الشعب بالاحتياجات النفطية بشكل رسمي وسريع...والتيسير على الله. الحب للوطن".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.