تنتقل محطتا العربية والحدث من دبي الى الرياض في خلال سنتين.
الجمعة ٠٣ سبتمبر ٢٠٢١
تبدأ شركات الإعلام السعودية المملوكة للدولة التي مقراتها دبي في نقل الموظفين هذا الشهر إلى العاصمة الرياض، في الوقت الذي يمضي فيه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قدما في خططه لتحويل المملكة إلى مركز أعمال إقليمي. تأتي الخطوة في أعقاب قرار الحكومة السعودية في وقت سابق من العام الجاري التوقف عن منح عقود حكومية للشركات والمؤسسات التجارية التي مقراتها الرئيسية في أي دولة أخرى بالشرق الأوسط. وقال مصدران مطلعان لرويترز إن قناتي العربية والحدث المملوكتين للدولة أبلغتا موظفيهما هذا الأسبوع بخطط لبدء البث 12 ساعة يوميا من الرياض بحلول يناير كانون الثاني المقبل. وأضافا أن الأمر ربما يستغرق ما يصل إلى عامين لاستكمال عملية النقل. استحوذت الحكومة السعودية على حصة أغلبية في مجموعة إم.بي.سي عندما تحركت السلطات لمصادرة أصول لأولئك الذين تمت ملاحقتهم في تحقيق لمكافحة الفساد عام 2018. وتقع مقرات إم.بي.سي والعربية والحدث في مدينة دبي للإعلام، وهي المركز الإعلامي بالإمارات الذي يضم مئات الشركات الإعلامية ومعظم مقراتها في الشرق الأوسط.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.