تحرك أهالي ضحايا انفجار المرفأ لدعم القاضي طارق بيطار.
الثلاثاء ٢١ سبتمبر ٢٠٢١
نفذ أهالي ضحايا تفجير مرفأ بيروت وقفة أمام منزل المحامي العام التمييزي القاضي غسان خوري في زوق مصبح. وقال وليام نون، شقيق الشهيد جو نون، في كلمته: "ليت الجيش والقوى الأمنية كانت موجودة بهذا الحجم قبل 4 آب، ومنعوا وقوع الكارثة". وقال: "جئنا نطالب القاضي غسان خوري بالتنحي عن ملف المرفأ بشكل سريع وأضاف: "يللي بدو يحكي باسم النيابة العامة التمييزية المفروض يكون يحكي باسمنا ويدعمنا وما يكون محامي دفاع عن السياسيين والامنيين والقضاة المتهمين من قبل القضاء العدلي". وعن تهديد حزب الله للمحقق العدلي القاضي طارق البيطار باسم حزب الله، أكد نون "أننا سنكون حراسًا تحت منزل القاضي بيطار بوجه وفيق صفا وغيره من الأحزاب، مؤكدا أن بيطار غير منحاز وغير مسيّس". ورأى نون "أنهم يحاولون إيجاد ثغرة من أجل إزاحة القاضي بيطار ولكنه أذكى منهم وننتظر أن يمثلوا أمام القضاء".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.