لفت سمير جعجع نظر وزير الداخلية الى شؤون تتعلق بالتحضير للانتخابات النيابية ومواكبتها.
الخميس ٠٧ أكتوبر ٢٠٢١
قال رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في بيان "مع انعقاد اللجان المشتركة اليوم لبحث بعض التفاصيل التقنية في قانون الانتخاب تحضيرا للانتخابات القادمة، أحب ان ألفت بالأخص نظر رئيس الحكومة ووزير الداخلية إلى ان هيئة الإشراف على الانتخابات يجب ان تُشكّل قبل ستة أشهر من موعد الانتخابات، ويرأس هذه الهيئة قاض متقاعد يختاره مجلس الوزراء من بين ثلاثة أسماء يقترحها مجلس القضاء الأعلى، ولكن المشكلة في هذه النقطة بالذات ان مجلس القضاء الأعلى غير مكتمل على خلفية خروج عدد من أعضائه بحكم بلوغهم سن التقاعد. لذلك، من المطلوب وبشكل سريع جدا ان يصدر مجلس الوزراء مرسوم استكمال مجلس القضاء الأعلى ليقوم هذا الأخير بعدها باقتراح ثلاثة أسماء لقضاة متقاعدين على مجلس الوزراء ليستطيع بدوره تشكيل الهيئة العليا للإشراف على الانتخابات".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.