دعا وليد جنبلاط الى دراسة الخطة الاستراتيجية الدفاعية.
الثلاثاء ١٩ أكتوبر ٢٠٢١
استقبل رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، في دارته، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، يرافقه، نجله رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب تيمور جنبلاط، وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي والنائب وائل أبو فاعور. وبعد اللقاء، قال جنبلاط : نعيش اليوم بقناصين متجولين وهذا خطير على أمن الوطن ونعول كثيراً على التحقيق من قبل السلطات المختصة. وأضاف "لا نستطيع ان نطالب بعزل شريحة كبيرة من الشعب اللبناني، هذا الامر يحتاج الى التنبه"، مشيرا الى أنه "عندما يحن الوقت المناسب يجب ان ندرس ونعيد النظر بخطة الاستراتيجة الدفاعية". ولفت الى ان "العزل لن يوصل الى اي مكان". وقال: "عطفاً على كلام سمعناه بالأمس في الـ1975 كان للحركة الوطنية نظرية وهي عزل الكتائب والعزل اعطى دفعاً كبيراً للكتائب وكنا بشيء واصبحنا بشيء آخر".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.