حاز حبيب اميل ضرغام على الكأس الذهبية للتصوير الفوتوغرافي للعام 2021 التي تنظمها مجلة "باري ماتش" الفرنسية .
الأحد ٢٤ أكتوبر ٢٠٢١
فاز اللبنانيّ حبيب إميل ضرغام بالجائزة الكبرى للتصوير الفوتوغرافي للعام 2021 التي تنظمها مجلة "باري ماتش" الفرنسية، بعد منافسة انخرط فيها 50 ألف مصوّر فرنسيّ ومقيم على الأراضي الفرنسية من الذين يتابعون دراستهم في الاختصاص في معاهد فرنسية. حاز ضرغام على الكأس الذهبية، وشِك مصرفيّ بقيمة 5 آلاف يورو. كما أجرت "باري ماتش" مقابلة معه. وأدار المسابقة رئيس التحرير السابق لمجلة "باري ماتش" مارك بيانكور بالشراكة مع مؤسسة "Pureessentiel". جرى الاحتفال في مبنى عمدة باريس بحضور حشد كبير من المدعوين، حيث أعلنت النتائج. وكان الفائز ضيفاً على محطة "FRANCE INFO". نبذة حبيب ضرغام البالغ من العمر 26 عاماً يتحدّر من بلدة البوار في فتوح كسروان، حائز على إجازة في الإخراج من جامعة الروح القدس- الكسليك، ويتابع دراسة الماستر 2 في التصوير الفوتوغرافي للأزياء في معهد (SPEOS) في باريس. أسس في لبنان شركة إنتاج وأصدر كتابه الأول في التصوير الصحافيّ حول تظاهرات 17 تشرين تحت عنوان "صرخة صمت"، وقدّم عشرة صور منه إلى المسابقة. وقال بيانكور في ذلك إنّ "هذا الموضوع لصيق بقوة بالحقيقة بالنسبة للبنان الذي لا يزال يتعذّب ويعاني"، معتبراً أنّ "الموضوع كان صدمة صحافية، لالتصاقه بيوميات الأحداث. إنه موضوع جدير بأن تتّسع له صفحات (باري ماتش)". وجه الفنان اللبناني العالمي المقيم في فرنسا ابراهيم المعلوف رسالة إلى ضرغام أعرب فيها عن سروره وتأثره العميق لفوزه، ومهنّئاً إياه على حرفيته، متأملاً أن يلقى المساعدة التي تمكنه من "إيصال صوت لبنان المعذّب بالصورة إلى العالم".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.