اعلن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية أنّ الوزير جورج قرداحي عرض استقالته الا أنّه رفضها.
السبت ٣٠ أكتوبر ٢٠٢١
اعلن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية أنّ الوزير جورج قرداحي عرض استقالته الا أنّه رفضها. وتمنى فرنجيه من بكركي الاستمرار بأفضل العلاقات مع الدول العربية،" وخلال السنوات الـ ١٥ الأخيرة لم يكن لدينا أي موقف ضدّ الدول العربية والخليجية وهذا ليس انطلاقاً من التزلف الذي يمارسه البعض بل انطلاقاً من قناعاتنا". وقال فرنجيه: "جورج قرداحي أعطى رأيه قبل أن يكون وزيراً وقبل أن يعلم بتوزيره، ونحن نعيش في بلد حر". وأعلن فرنجية أنّ قرداحي عرض عليه الحضور إلى قصر بعبدا والبطريركية المارونية لتقديم استقالته، إلا أنه رفض "لأنّه لم يُخطئ وما عمِل شي". وقال: "لا نتعاطى بدونيّة مع المملكة العربية السعوديّة بل بكرامتنا ولا نفتّش عن ربح وخسارة بل عن كرامة وقرداحي ظُلم وأنا معه"، مضيفاً: "أنا ملتزم بما يقرّره قرداحي ورفضت أن يقدّم استقالته الى رئيس الجمهورية لأن الأخير كان سيبيعها الى السعودية، وتابع: "لن أقدّمه فدية إلى أحد وإذا استقال قرداحي أو أُقيل لن نسمي خلفاً له". وأضاف: "النائب فريد الخازن تواصل مع البطريرك الراعي وقرداحي يعرف مصلحة لبنان جيّداً وهو بريء وما صدر عنه نقطة بالنسبة لما صدر عن رئيس الجمهورية ميشال عون". وختم فرنجية، قائلاًً: "هناك مشاريع أدت إلى ضرب المسيحيين وخائف من الذهاب إلى حلول بالأساليب السلبيّة والرئيس ميشال عون رمز كبرَ وانتهت معه المارونية السياسية وضُرِب معه المسيحيون".
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.