عادت هيونداي بفخامة كهربائية معدلة لسيارة من العام 1986. حدّثت سياراتها الكلاسيكية بمجموعة كهربائية من تصميم "ريترو-مستقبلي" للاحتفال بكل من تراث السيارة والروح التطلعية لـ شركة. مع أحدث طراز كهربائي ، يحافظ فريق هيونداي على الشكل الصندوقي الأصلي لعظمة سيارة تعود للعام 1986. البارز في الهيكل الخارجي هو مجموعة المصابيح الأمامية والخلفية LED "وإظهار الشكل المربّع. وتشمل الميزات الجديدة الأخرى شبكة مزخرفة وحواف من الكروم وأغطية عجلات مسطحة. قام الفريق بإصلاح المقصورة الداخلية بالكامل ، ودمج شاشة عريضة وشريط صوتي مع لوحة تحكم رأسية تتحكم في الوسائط المتعددة ووظائف القيادة وتكييف الهواء. يعمل مكبر الصوت مع نظام صوتي مكون من 18 مكبر صوت والذي يدعي الفريق أنه يهدف إلى التعبير عن "النظرية الصوتية المشابهة لتلك الموجودة في قاعة الحفلات الموسيقية". يمزج التنجيد جلد الكانتارا بورجوندي اللامع وجلد النابا ، مع لمسات من المعدن الفضي والأسود اللامع. يدمج الفريق تفاصيل أخرى فاخرة مخفية مثل فتحة تخزين الساعة، ومجموعة من "المرايا اللامتناهية" الداخلية على طول السقف.

تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.