تخوّف وزير الصحة فراس أبيض من عودة ارتفاع اصابات كورونا في لبنان.
السبت ١٣ نوفمبر ٢٠٢١
كشف وزير الصحة العامة فراس أبيض عبر حسابه على تويتر أن أرقام الكورونا اليومية الجديدة في لبنان ارتفعت في الأسبوع الماضي، مشيرا إلى هذا لوحظ في جميع الفئات العمرية، على الرغم من أن النسبة كانت اعلى في الفئات العمرية الأصغر. وأوضح أن هذا يرتبط على الأرجح بمعدلات اللقاح المنخفضة في تلك الفئات العمرية، ووصول الموسم الأكثر برودة، وبدء المدارس. وقال أبيض:" مع وصول المزيد من اللقاحات إلى لبنان، تخطط وزارة الصحة العامة لتزخيم حملة نشر اللقاح. سيتم تحقيق ذلك من خلال تقديم المزيد من الدعم لمراكز اللقاح المستنفدة والمنهكة، وتقديم اللقاح للفئات العمرية التي لم تكن مشمولة بالحملة حتى الآن". كما اعتبر أن تزخيم حملة اللقاح ضروري، لكنه ليس كافياً للحد من اثار اية موجة جديدة محتملة، مؤكدا أن التزام العامة بتدابير السلامة يظل مهمًا. وتابع وزير الصحة بالقول:" ومع ذلك، فإن الجميع منهك جراء الازمات المتعددة، لدرجة أن الكورونا يبدو مصدر قلق منسي، ولذلك نحن بحاجة لحملات توعية من جديد". وشدد على أن مما يساعد أيضا هو الاستعداد لموسم الأعياد، آملا عدم تكرار أحداث العام الماضي المؤسفة إذ إن الاجتماعات مع قطاع السياحة أسفرت عن الاتفاق على تدابير للمساعدة في التخفيف من مخاطر التجمعات القادمة. وختم أبيض:" الجميع يحتاج للراحة والابتعاد عن الهموم اليومية، لكن تظل السلامة أولوية".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.