استغل الرؤساء ميشال عون ونبيه بري ونجيب ميقاتي احتفال الاستقلال للتداول في الازمة الحكومية.
الإثنين ٢٢ نوفمبر ٢٠٢١
غادر رئيس الجمهوريّة ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، وزارة الدفاع، في سيّارة الرئاسة الأولى إلى قصر بعبدا حيث عقد الرؤساء الـ3 وأشارت معلومات إلى أنّ الاجتماع الثلاثي بحث في مخارج الحل وسبل العودة إلى مجلس الوزراء واستقالة وزير الاعلام جورج قرداحي. وقال الرئيس بري رداً على سؤال اذا كانت الأوضاع "تحلحلت": "انشالله خير". بدوره، أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بعد الاجتماع الذي عقد في قصر بعبدا: "ما كان الاستقلال لو ما اجتمع اللبنانيون جنبا الى جنب في راشيا. التفاهم والحوار هما الاساس. البعد جفاء. ولقاء اليوم كان شكل حوارا جديا، وباذن الله سوف يؤدي الى الخير". وانطلق العرض العسكري الرمزيّ في الذكرى في ،زارة الدفاع بموسيقى الجيش، بعد مرور سرب من الطائرات الحربية والمروحيات التابعة للقوات الجوية في الجيش في سماء اليرزة وأعلام القوات المسلّحة أمام منصة الشرف. وهذه هي المناسبة الأولى التي جمعت الرؤساء الثلاثة بعد تشكيل الحكومة الميقاتية. انطلقت مراسم العرض العسكري الرمزيّ، الذي تقيمه قيادة الجيش بمناسبة عيد الاستقلال الـ78 للبنان، بحضور الرؤساء الثلاثة ميشال عون، نجيب ميقاتي ونبيه برّي، وقائد الجيش العماد جوزيف عون ووزير الدفاع موريس سليم، وعدد من قادة الأجهزة الأمنية. وكان الرؤساء الثلاثة ميشال عون ونبيه بري ونجيب ميقاتي وصلوا الى مقر وزارة الدفاع وكتقليد سنويّ في الاستقلال تم إطلاق التحية والقذائف المدفعية الرمزية، وكان لافتاً انه لم يحدث اي كلام بينهم ولم تسجل اي ردود ايجابية بينهم. وعند وصول عون، أطلقت 21 قذيفة خلبية كتقليد رمزيّ في عيد الاستقلال، على وَقع النشيد الوطني اللبناني. كما وضع عون إكليلاً من الزهر على النصب التذكاري للشهداء في وزارة الدفاع على وَقع موسيقى الجيش. وأدّى رئيس أركان الجيش اللواء أمين العرم التحية إلى عناصر الجيش وإلى العلم اللبناني، قبيل دخوله ساحة الاحتفال.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.