اختبر باحثون أمريكيون عملية جديدة لزرع من خنزير إلى إنسان في جسم متبرع به.
الجمعة ٢١ يناير ٢٠٢٢
أعلن باحثون عن أحدث حلقة في سلسلة مفاجئة من التجارب في السعي لإنقاذ حياة البشر بأعضاء من الخنازير المعدلة وراثيًا. هذه المرة ، زرع الجراحون في ولاية ألاباما كليتي خنزير في رجل ميت دماغًا ، وهي "بروفة"(تجربة) لعملية يأملون في تنفيذها على مرضى أحياء ربما في وقت لاحق من هذا العام. الدكتور جايمي لوك من جامعة ألاباما في برمنغهام قاد أحدث دراسة طبية تهدف إلى بدء تجربة سريرية للخنازير في عمليات زرع الكلى للبشر. قال لوك إنه لم يكن واضحًا ما إذا كانت الأوعية الدموية الدقيقة في الكلى يمكن أن تصمد أمام قوة ضغط الدم البشري، لكنهم فعلوا ذلك. وأضاف،تعرضت كلية واحدة للتلف أثناء إزالتها من الخنزير ولم تعمل بشكل صحيح ولكن بدأت الأخرى،بسرعة، في إنتاج البول كما ينبغي للكلية. تصدرت تجارب مماثلة عناوين الصحف الأميركية والعالمية في الأشهر الأخيرة مع ارتفاع درجة حماس الأبحاث في عمليات زرع الأعضاء من حيوان إلى إنسان. في الخريف ، قام الجراحون في جامعة نيويورك بربط كلية خنزير مؤقتًا بالأوعية الدموية خارج جسم المتوفى دماغيا، لمشاهدتها تعمل. وفي وقت سابق من هذا الشهر ، أعطى الجراحون في المركز الطبي في جامعة ماريلاند لرجل يحتضر، قلبًا من خنزير، معدلا جينيًا أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. ولا يزال العلماء بحاجة إلى معرفة المزيد بشأن كيفية اختبار عمليات الزرع من دون المخاطرة بحياة المريض. حتى الآن نجح الطب الحديث في نقل قلب وكلية من " الخنزير" الى الانسان، وتشير المعطيات الى نجاحات، لكن الأطباء يتريثون في اعلان النتيجة الحاسمة حتى التأكد من أنّ من خضع للزرع سيعيش بشكل طبيعي.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.