وصلت بنتلي إلى عام قياسي في عام 2021 مع ارتفاع الطلب على السيارات الفاخرة.
الأربعاء ٢٦ يناير ٢٠٢٢
أعلنت وحدة فولكس فاجن إيه جي (VOWG_p.DE) أن شركة صناعة السيارات البريطانية الفاخرة بنتلي حققت رقما قياسيا في عام 2021 حيث قفزت المبيعات العالمية 31 بالمئة وسط طلب قوي على السيارات الفاخرة. كشفت بنتلي عن أنّ مبيعاتها ارتفعت إلى 14659 وحدة من 11206 وحدة في عام 2020 ، وهو أيضًا عام قياسي على الرغم من الإغلاق الناجم عن جائحة فيروس كورونا . نمت مبيعات السيارات الفاخرة على نطاق أوسع في الأسواق العالمية الرئيسية مثل الصين والولايات المتحدة حيث تركت قيود السفر الوبائية المستهلكين الأثرياء يتصرفون بأموالهم مع زيادة الدخل المتاح. ذكرت بنتلي أنّ المبيعات العام الماضي ارتفعت بنسبة 39٪ في الأمريكتين و 40٪ في الصين ، حيث يمثل هذان السوقان ما يقرب من 60٪ من إجمالي مبيعاتها. قال أدريان هولمارك الرئيس التنفيذي لشركة بنتلي في بيان: "كان عام 2021 عامًا آخر من عدم القدرة على التنبؤ ، على الرغم من أنني سعيد لأنني قادر على التأكيد على أننا تغلبنا على رياح معاكسة كبيرة ، وحققنا طفرة في أداء مبيعاتنا". ظلت سيارة بنتايجا الرياضية متعددة الاستخدامات الفاخرة ، التي يبلغ سعرها المبدئي حوالي 150 ألف جنيه إسترليني (203 آلاف دولار) ، الطراز الأكثر مبيعًا لدى بنتلي ، مع تعزيز المبيعات بخيار هجين جديد. التزمت شركة صناعة السيارات الفاخرة بالعمل بالكهرباء بالكامل بحلول عام 2030.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.