أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الشباب يواجهون خطر فقدان السمع من الموسيقى الصاخبة.
الخميس ٠٣ مارس ٢٠٢٢
أصدرت منظمة الصحة العالمية معيارا عالميا جديدا للاستماع الآمن في أماكن مثل النوادي الليلية والحفلات الموسيقية. كشفت منظمة الصحة العالمية في بيان أن ما يقرب من 40٪ من المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 35 عامًا في البلدان ذات الدخل المتوسط والمرتفع معرضون لمستويات صوت ضارة في أماكن مثل النوادي الليلية وملاهي الرقص والحانات ، مضيفة أنها أوصت بحد أقصى، متوسط مستوى الصوت 100 ديسيبل. وأوصت منظمة الصحة العالمية أيضًا بالمراقبة الحية لمستويات الصوت وتخصيص "مناطق هادئة" في الأماكن. التوصيات الجديدة هي بالإضافة إلى الإرشادات التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية في عام 2019 والتي تحدد كيف يمكن للأفراد الحد من تلف السمع بسبب التعرض الطويل للموسيقى الصاخبة على الأجهزة مثل الهواتف المحمولة ومشغلات الصوت. قالت بينتي ميكيلسن ، مديرة قسم الأمراض غير السارية بمنظمة الصحة العالمية، إن مخاطر فقدان السمع تزداد حدة لأن معظم الأجهزة الصوتية والأماكن والمناسبات لا توفر خيارات استماع آمنة.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.