واصلت أسعار المحروقات ارتفاعاتها ارتباطا بأسعار الأسواق العالمية.
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠٢٢
صدر جدول أسعار المشتقات النفطية صباح اليوم، وقد سجّل ارتفاعا بأسعار مختلف المحروقات، وفي التفاصيل: 95 أوكتان: 431000 (+14000) 98 أوكتان: 441000 (+14000) DL مازوت: 455000 (+30000) Gaz غاز: 297000 (+8000) وأشار عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس إلى أن ارتفاع اسعار النفط عالمياً وارتفاع سعر صرف الدولار في الاسواق اللبنانية اديا الى ارتفاع اسعار المحروقات. أضاف: "ففي حين رفع مصرف لبنان سعر صرف الدولار المؤمن من قبله وفقاً لمنصة صيرفة لاستيراد %85 من البنزين من 20900 الى 21500 ليرة، ارتفع سعر صرف الدولار المعتمد في الجدول لاستيراد %15 من البنزين والمحتسب وفقاً لاسعار الاسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً من 22217 الى 22995 ليرة". وختم: "وهذا الارتفاع باسعار النفط عالمياً ترجم في تحديد ثمن البنزين المستورد في جدول اليوم بزيادة 3.67 دولار على سعر كيلوليتر البنزين و 34 دولار على المازوت".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.