عبّر الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي عن غضبه من تلكؤ الغرب من دعمه عسكريا.
الأحد ٢٧ مارس ٢٠٢٢
أبدى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال كلمة متلفزة، غضبه الشديد بسبب تردد عدة دول في تقديم جزء من عتادها العسكري لبلاده. وتعهدت عدة دول غربية بإرسال صواريخ مضادة للدروع والطائرات بالإضافة إلى أسلحة صغيرة، لكن زيلينسكي قال إن كييف في الحاجة إلى دبابات وطائرات وأنظمة مضادة للسفن. وذكر، في كلمة ألقاها عبر دائرة تلفزيونية مغلقة: "هذا ما يمتلكه شركاؤنا.. هذا العتاد يعتريه الغبار هناك. ما نطلبه ليس من أجل حرية أوكرانيا فحسب، ولكن من أجل حرية أوروبا". وأوضح أن أوكرانيا "لا تحتاج أكثر من واحد في المئة فقط من طائرات حلف شمال الأطلسي وواحد في المئة من دباباته ولن تطلب المزيد". وتابع: "لا يمكن لأوكرانيا إسقاط الصواريخ الروسية باستخدام البنادق والمدافع الرشاشة، التي يوجد بها الكثير من الإمدادات".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.