تراجعت أسعار المحروقات في الأسواق في التسعيرة المتداولة رسميا.
الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠٢٢
انخفض اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 2000 ليرة و98 أوكتان 3000 ليرة والديزل أويل 8000 ليرة، فيما ارتفع سعر قارورة الغاز 4000 ليرة. وأصبحت الاسعار كالاتي: البنزين 95 أوكتان 454000 ليرة البنزين 98 أوكتان 463000 ليرة المازوت 491000 ليرة الغاز 314000 ليرة. أبو شقرا: نفى ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا في حديث إلى "الوكالة الوطنية للاعلام" ما يتم تداوله عن "فقدان مادة المازوت"، مؤكدا ان "المازوت والبنزين متوافران في الاسواق"، ومشيرا إلى أن "أزمة الافران ليست بسبب عدم توافر المازوت". وأكد أن "بواخر المازوت تأتي تباعا الى لبنان"، مطمئنا ردا على سؤال الى "أننا سنشهد انخفاضا في الجدول الجديد لأسعار المحروقات".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.