ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده، قداس الشعانين في المطرانية، بحضور حشد من المؤمنين.
الأحد ١٧ أبريل ٢٠٢٢
قال المطران عودة في عظته: أود أن أؤكد لجميع أبنائنا أن عليهم القيام بواجبهم الوطني بكل حرية ومسؤولية، دون أن يتأثروا بأحد، وأن الكنيسة لا تدعم أي مرشح على حساب آخر لأنها تحترم حرية أبنائها". واضاف: "إن عيد الشعانين، يضعنا أمام إمتحان شخصي. هل نكون صادقين في هتافنا إلى المسيح: "خلصنا يا ابن الله؟ هل نكون صادقين في قولنا "لتكن مشيئتك"؟ أم سنترك الرب والمخلص عند أول فرصة تتيح لنا إظهار الأنا المتملكة فينا؟ الشعب الهاتف من أجل خلاصه، عاد وصلب من اعتبره المخلص الذي شفى مرضاه وأقام موتاه، لأن إيمانه كان متوقفا على الحرف، لا على روحانية المحبة الصادقة، ولأنه كان معتادا على أن يكون مستعبدا، فخاف من طعم الحرية. على صعيد الوطن، الإمتحان الأكبر الذي نقف أمامه اليوم، هو: هل يملك شعبنا إرادة التغيير ويسعى من أجل التغيير أم أنه سينكفئ ويختار القديم الذي اعتاده؟ عندئذ سيتحمل مسؤولية اختياره ولن يلقى لشكواه أذنا سامعة، ولن يكون لأنينه أثر في نفوس سامعيه، لأنه اختار مصيره بإرادته".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».