طمأن وزير الداخلية المواطنين الى التدابير الأمنية واللوجستية في الانتخابات.
الجمعة ١٣ مايو ٢٠٢٢
أعلن وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي أنه اجتمع مع القادة العسكريين والأمنيين الذين سيكونون على الأرض عشية ونهار الإنتخابات، مطمئنًا اللبنانيين أن ٧٥ ألف عنصر سيكونوا موجودين على الأرض، وسينتشر الجيش والقوى الأمنية إبتداءً من نهار السبت من الساعة ٥ بعد الظهر. وشدد مولوي على أننا "نسقنا مع أصحاب المولدات الكهربائية وزودنا مراكز الإقتراع بالإضاءة اللازمة". وأشار إلى تسهيلات لذوي الإحتياجات الخاصة، مؤكدًا أننا "سنكون على تواصل دائم مع غرف العمليات الموجودة في كل الأجهزة الأمنية إداريًا وأمنيًا بطريقة شفافة". وختم: "يجب ان يكون يوم الانتخاب يوم فرح وعرس وطني بأجواء ديمقراطية سليمة".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.