طمأن وزير الداخلية المواطنين الى التدابير الأمنية واللوجستية في الانتخابات.
الخميس ١٢ مايو ٢٠٢٢
أعلن وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي أنه اجتمع مع القادة العسكريين والأمنيين الذين سيكونون على الأرض عشية ونهار الإنتخابات، مطمئنًا اللبنانيين أن ٧٥ ألف عنصر سيكونوا موجودين على الأرض، وسينتشر الجيش والقوى الأمنية إبتداءً من نهار السبت من الساعة ٥ بعد الظهر. وشدد مولوي على أننا "نسقنا مع أصحاب المولدات الكهربائية وزودنا مراكز الإقتراع بالإضاءة اللازمة". وأشار إلى تسهيلات لذوي الإحتياجات الخاصة، مؤكدًا أننا "سنكون على تواصل دائم مع غرف العمليات الموجودة في كل الأجهزة الأمنية إداريًا وأمنيًا بطريقة شفافة". وختم: "يجب ان يكون يوم الانتخاب يوم فرح وعرس وطني بأجواء ديمقراطية سليمة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.