أعلنت القوات اللبنانية على لسان النائب شوقي دكاش أنّها خلف البطريرك الماروني في قضية المطران موسى الحاج.
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠٢٢
أشار عضو تكتل الجمهورية القوبة النائب شوقي الدكاش الى أنه وضع نفسه بتصرف صاحب غبطة البطريرك بشارة الراعي والمطارنة الأجلاء. ورأى، بعد لقائه الراعي في الديمان، أن كلمات الاستنكار لا تكفي للتعبير عن غضبنا من الطريقة التي تمت معاملة سيدنا المطران موسى الحاج فيها، وإذ ذكّر بأن القوات اللبنانية تطالب منذ سنوات بالدولة ومؤسساتها وباحترام هيبتها وقضائها، وبأنها لا تراهن إلا على الشرعية، حذّر من يعنيهم الأمر قائلاً، "ما تجربونا". ولفت الى أن الدولة تعني العدالة واحترام الحقوق وليس الاعتداء على كرامات الناس ومحاولات إذلالهم والضغط عليهم، مضيفاً، "إذا ظنوا أنه من خلال ما جرى، بإمكانهم الضغط على صاحب الغبطة، فأنا أؤكد لكم أنهم لا يعرفزن تاريخ بكركي ولا تاريخ الـ76 بطريركاً السابقين، لا البطريرك الراعي ولا الكنيسة المارونية يمكن أن تمارس عليهما الضغوط". وإذ شدد على أننا نعيش واحدة من أخطر المراحل في البلد خصوصاً على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وأن هناك دويلة داخل الدولة وشبه مستقلة عن الدولة، رفض أن تصل الأمور الى حدّ فرض الدويلة سيطرتها على الدولة برضى أو بتجاهل من يُفترض أن يكون أميناً على الدولة والدستور، وتابع، "هذا االأمر مرفوض ولن نسكت عنه"، مؤكداً أن "القوات اللبنانية" ستكون خلف صاحب الغبطة ومجلس المطارنة في كل خطوة سيتخذونها.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.