نمت Riva لتمثل ذروة إنتاج اليخوت التي تماثل مكانة Ferrari في صناعة السيارات.
السبت ٣٠ يوليو ٢٠٢٢
يمتلك صانع اليخوت الإيطالي الأسطوري سفينة رئيسية جديدة. يستمر هذا الإرث مع الرائد الجديد من مجموعة : ريفا بيليسيما بطول 130 قدمًا. يشكل مزيج من ألياف الكربون والفولاذ والزجاج شكلًا خارجيًا يتميز بخطوط مميزة وأنيقة. يتميز الزجاج الأمامي الكريستالي الكروي بانحناء ريفا المميز المضاد ، بينما يتم تمييز نافذة الهيكل بخط أسود يمتد على طول جانب القارب اللامع. تعكس الأسطح الزجاجية الواسعة الضوء الطبيعي لإبراز الطوابق الرئيسية والعلوية ، والتي بدورها توفر مناظر بانورامية. بالطبع يحزم اليخت قوة أكبر بمحركين بقوة 2638 حصانًا، وهما جيدان للسير بسرعات قصوى تبلغ 23 و 26 عقدة. يتميز التصميم الداخلي بصالون بإطلالة 270 درجة مزود بالزجاج وخشب الورد المصقول ، وجناح رئيسي على السطح الرئيسي ، وأربع كبائن في الطابق السفلي ، ولوبي كبير مع حمامات داخلية بينهما. يقدم التصميم الخارجي مفهوم Riva الجديد الصارم ، وهو منخفض ومفتوح على الماء وينقسم إلى نادي الشاطئ وقمرة القيادة. تم تنسيق السطح العلوي مع منطقة جلوس لتناول الطعام تتسع لـ 10 أشخاص ، بالإضافة إلى شرفتين خاصتين مغلقتين وتراس شمسي مثبت على القمة مناسب للكوكتيلات.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.