عشية ذكرى انفجار مرفأ بيروت انهار جزء من اهراءات القمح كما كان متوقعا.
الأحد ٣١ يوليو ٢٠٢٢
انهار جزء من أهراء مرفأ بيروت، وذلك بعد تحذيرات رسمية متواصلة لأخذ الحيطة والطلب من الناس الابتعاد عن الموقع، في الوقت الذي تأهبت فيه الأجهزة الأمنية لهذا الحدث.
https://twitter.com/i/status/1553745654412984321
وتعليقاً، قال وزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال ناصر ياسين لـ"الجديد": "أهراءات القمح في مرفأ بيروت كانت تحت المراقبة منذ وقت طويل والآن باقي الصوامع ستكون تحت المراقبة أيضاً"، مشيرا الى ان "الخوف فقط من الغبار المتناثر جراء انهيار الجزء الشمالي من أهراءات مرفأ بيروت ويجب إرتداء الكمامات في المنطقة المحاذية".
وأشارت معلومات الـ ام تي في الى ان هناك تضارب في المعلومات حول سقوط صومعتين من الأهراءات من الجزء الشمالي أو 4 صوامع وقد يكون عامل الرطوبة هو الذي أدّى إلى سقوطها.
نشر رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط فيديو للحظة سقوط صومعتين من إهراءات مرفأ بيروت عبر "تويتر" كاتباً: "مهما حصل لن تمر الجريمة".
وكان حريق قد اشتعل ببطء في وقت سابق من هذا الشهر في أنقاض اهراءات الحبوب في المرفأ.
وأدى انفجار كيماوي ضخم وقع في الرابع من آب 2020 في مرفأ بيروت إلى سقوط أكثر من 215 قتيلا.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.