أعلنت رابطة موظفي الادارة العامة استمرارها في الاضراب حتى تحقيق المطالب.
الأربعاء ٠٣ أغسطس ٢٠٢٢
أعلنت رئيسة رابطة موظفي الإدارة العام نوال نصر أن "محاولاتنا للوصول إلى حلول مستمرّة منذ أشهر وما نطالب به هو الحد الأدنى من حقوقنا الأساسية في الحياة وأبرزها الطبابة والتعليم وحقّ الوصول إلى العمل. نصر تابعت لـ"صوت كل لبنان": الحكومة قدّمت ما أسمته مساعدات وحوافز ومساهمات الاستشفاء ولكن المبالغ قليلة جداً ونحن غير قادرين على فكّ الإضراب أقله حتى تأمين الاستشفاء والطبابة والتعليم. وأضافت: قمنا بزيارة رئيس التفتيش المركزي وأودعناه مطالبنا الأساسية بانتظار إلى أين ستصل الأمور وإضرابنا هو بسبب عجزنا عن الذهاب إلى العمل والاستمرار في الحياة " وختمت قائلة: جرت محاولات لكسر الإضراب ولكن ما حصل هو أنّ عدداً من الموظفين الذين يسكنون بالقرب من أماكن عملهم وهم بحاجة لهذه التقديمات الإضافية على قلّتها إضافة إلى خضوعهم للترهيب".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.