في الوقت الذي تحتفل فيه العلامة التجارية الألمانية للسيارات الرياضية بمرور 20 عامًا على إطلاق الجيل الأول من سيارات الدفع الرباعي،كشفت بورش عن تصميم كايين القابل للتحويل، في حلّة جديدة. شجع نجاح سيارات الدفع الرباعي العلامة التجارية على التفكير في أشكال بديلة للجسم: كوبيه ، ونسخة ممتدة بمقدار 20 سم مع صف إضافي من المقاعد ، وإصدار كابريوليه. سقف مكشوف لمرة واحدة: صنعت تجربة بورش سيارة كايين SUV قابلة للتحويل ، واعتبرت بورش أشكالًا بديلة للهيكل بعد نجاح إطلاق كاين في عام 2002. تم وضع مثال واحد على سيارة بورش كايين المكشوفة في مكان خاص في متحف بورش ، ولم يتم الكشف عنه إلا للجمهور للاحتفال بالذكرى العشرين. يبلغ طول السقف المكشوف الذي يبلغ طوله 4.8 مترًا تقريبًا ، وقد تم تصميمه كنموذج وظيفي . أزال المصممون سقف SUV لكنهم لم يضيفوا تدابير تقوية الهيكل اللازمة لاختبار كابريو بأمان على الطريق. صممت بورش المفهوم لتقييم راحة جميع الركاب الجالسين ، والتطبيق العملي لبابين أطول فقط ، وكيفية تخزين السقف القابل للطي بأناقة ، وتصميم الطرف الخلفي. تم ترك الجزء الأخير دون حل حيث تم تصميم قسمين مختلفين ، يمكن ملاحظتهما بوضوح مع ارتفاعين من المصابيح الخلفية. تم تبني طراز الكوبيه وتطبيقه في عام 2019 ، ولكن تم ترك السيارة القابلة للتحويل للمتحف. إذا وصلت إلى مرحلة التصنيع ، فإن بورش تعتقد أنها كانت ستنتهي من التصميم الخلفي وتثبت آلية السقف باستخدام نظام Z-fold مشابه لذلك الذي شوهد في 911 جيل 911 Targa. يضيف مايكل ماور ، كبير المصممين في بورش: "تعتبر السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات كسيارة قابلة للتحويل تحديًا من الناحية الجمالية والرسمية على حد سواء".



كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.