تحيي عواصم عربية حفلات رأس السنة بمشاركة نجوم ونجمات الغناء في العالم العربي.
الخميس ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٢
مع نهاية سنة 2022، ودخول السنة الجديدة، تستعد باقة من الفنانين العرب للقاء جمهورهم في عدة دول عربية، وذلك في إطار حفلات رأس السنة. وستكون حفلات السنة الجديدة متنوعة، من بلد لآخر، حيث سيقيم بعض الفنانين حفلاتهم في مطاعم أو قاعات مغلقة، فيما سيقف البعض الآخر فوق خشبة مسرح على الهواء الطلق. بيروت: في العاصمة اللبنانية ، سيكون الجمهور اللبناني على موعد مع حفل يجمع ثلاثة فنانين في أحد الفنادق الكبرى، وهم هيفاء وهبي، ونادر الأتات، وسعد لمجرد. أما الفنان زياد برجي، فسيكون من بين المغنين الذين سيطلون على جمهورهم خلال الحفل المقام في فندق الأطلال بلازا. وسيكون الفنان آدم على موعد مع جمهوره في كازينو لبنان، وذلك قبل يوم واحد من ليلة رأس السنة، في حفل يجمعه بالمغني ملحم زين. وفي اليوم نفسه، سيطل قيصر الغناء العربي كاظم الساهر على جمهور لبنان، بالتحديد في العاصمة بيروت، قبل التوجه إلى دبي. الرياض: تستعد مدينة الرياض في السعودية، يوم 31 ديسمبر/كانون الأول 2022، لاستقبال واحد من بين أكبر حفلات رأس السنة، بحضور باقة كبيرة من الفنانين من دول مختلفة، من بينها مصر، ولبنان، وتونس. وسيقام حفل السنة الجديدة في بوليفارد الرياض، على مسرح محمد عبده، ضمن فعاليات موسم الرياض، تحت شعار "تريو أرابيك نايت"، من تنظيم شركة روتانا، والهيئة العامة للترفيه. وسيضم الحفل كلاً من وائل كفوري، وعاصي الحلاني، وصابر الرباعي، ووليد توفيق، وبهاء سلطان، ونانسي عجرم، وأصالة، وإليسا، ونجوى كرم، وأنغام، ولطيفة التونسية، ونوال الزغبي. دبي: أما عن الحفلات التي ستقام في دولة الإمارات، يوم 31 من الشهر الجاري، فسيكون الجمهور على موعد مع الفنانين حسين الجسمي، وأصيل هميم، وذلك في الشارقة. فيما ستشهد مدينة دبي حضور عدد من الفنانين، الذين سيحيون حفلات في أماكن مختلفة، من بينهم كل من تامر حسني، وكاظم الساهر، وساندي. فيما سيجتمع كل من حسين الديك، ومحمد المجذوب، وآدم، في حفل واحد، وذلك في أحد أفخم الفنادق في دبي. مصر: ستشهد مصر خلال ليلة رأس السنة، عدة حفلات لباقة من الفنانين العرب، من أبرزهم اللبنانية سيرين عبد النور، التي ستغني في أحد المنتجعات في مدينة شرم الشيخ. فيما سيحيي الفنان وائل جسار حفلين في الليلة نفسها في مدينة القاهرة، التي ستستقبل حفلاً آخر للفنان إيهاب توفيق. فيما سيكون جمهور ساقية الصاوي في مصر على موعد مع الفنان الشعبي عبد الباسط حمودة، الذي من المتوقع أن يقدم باقة من أشهر أغانيه. كما سيتم تنظيم حفل خاص لمحمد منير في مول سبورت سيتي في القاهرة الجديدة، يوم 30 ديسمبر/كانون الأول، أي قبل يوم واحد من ليلة رأس السنة. كما سيطل رامي صبري على جمهوره في منطقة الشيخ زايد، في "جراند نيل تاور"، فيما سينظم حفل نيكول سابا في التجمع الخامس في القاهرة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.