تنطلق اليوم مناورات مشتركة بين الجيشين الأميركي والاسرائيلي لتعزيز التعاون الاستراتيجي في المنطقة.
الثلاثاء ٢٤ يناير ٢٠٢٣
تبدأ القيادة المركزية الأمريكية والجيش الإسرائيلي مناورات جونيبر أوك 23.2(Juniper Oak 23.2) في إسرائيل وشرق البحر الأبيض المتوسط. تعزز هذه المناورات، الجاهزية الأمريكية الإسرائيلية الجماعية والمشتركة، وتحسن إمكانية التشغيل البيني(المشترك) للقوتين معا ،وتعتبر القيادة الأميركية أنّ هذه المناورات تساهم في الاستقرار الإقليمي. تُظهر التمارين العسكرية، مثل جونيبر أوك، أن قابلية التشغيل البيني والتكامل يمثلان تحسين الأمان في المنطقة بحسب اعتقاد البنتاغون. قال الجنرال مايكل "إريك" كوريلا ، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "تماشياً مع النهج الاستراتيجي للقيادة المركزية بشأن الأفراد والشركاء والابتكار ، نحن ملتزمون بتعزيز العلاقات العسكرية في جميع أنحاء المنطقة (الشرق الاوسط)...جونيبر أوك هو تمرين مشترك متعدد المجالات يعمل على تحسين قابلية التشغيل البيني على الأرض والجو والبحر والفضاء وفي الفضاء الإلكتروني مع شركائنا ، ويعزز قدرتنا على الاستجابة للطوارئ ، ويؤكد التزامنا بالشرق الأوسط." ستشمل المناورات العسكرية :إطلاق نار حي واسع النطاق مع أكثر من 140 طائرة بما في ذلك B52s و F35s و F15s و F16s و FA-18s و AC-130 و AH64s و 12 سفينة بحرية وأنظمة صاروخية عالية الحركة وأنظمة إطلاق صواريخ متعددة. وأوضح البنتاغون أنّ هذه الأنواع من التدريبات التي تجريها القيادة المركزية الأمريكية بشكل روتيني مع شركاء، تطور قابلية التشغيل البيني بين القوات العسكرية ، وتزيد من القدرات العسكرية ، وهي مهمة لأمن واستقرار المنطقة. ويتشارك الجيش الاميركي نتائج هذه التدريبات مع "شركاء" آخرين في منطقة الشرق الأوسط. وكان الجيشان الإسرائيلي والأمريكي تشاركا في نهاية شهر آب 2021، لأول مرة، مناورة بحرية في البحر الأحمر، بهدف "تعزيز الأمن والحفاظ على طرق التجارة البحرية". وربطت إذاعة الجيش الإسرائيلي هذه المناورة بخلفية "المعركة البحرية" التي تقودها إسرائيل ضد إيران،بعدما تعرضت شركات اسرائيلية لهجمات في بحر عمان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.