بغضون 10 دقائق ضربت هزتان أرضيتان الساحل اللبناني جنوبا.
الأربعاء ٢٢ فبراير ٢٠٢٣
صدر عن لجنة تنسيق عمليات مواجهة الكوارث والأزمات الوطنية ووحدة إدارة الكوارث البيان الآتي: "أفاد المركز الوطني للجيوفيزياء، التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية بأنه سجَّل مساء يوم الأربعاء في 22 شباط 2023 هزّتين أرضيتين شعر بهما المواطنون : - الأولى عند الساعة 18:43 بقوّة 3,5 على مقياس رختر حُدّد موقعها مقابل الساحل اللبناني على بعد 67 كلم من منطقة الصرفند. - الثانية عند الساعة 18:58 بقوة 3,6 على مقياس رختر حُدّد موقعها مقابل الساحل اللبناني على بعد 59 كلم من منطقة الصرفند. يهم المركز الوطني للجيوفيزياء أن يوضح أنَّه ليس هناك أي خطر من أمواج تسونامي في لبنان نتيجة لهاتين الهزّتين. وتطلب اللجنة من وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة كافة توخّي الحذر في نقل وتحليل المعلومات المتعلّقة بالزلازل وعدم نشرها قبل التأكد من صحتها".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.