تأسست Ressence في عام 2010 من قبل Benoît Mintiens ، وهي في مهمتها لتصميم ساعات توقظ الحواس وتثير الدهشة. بينما في هذا المسعى لجعل الساعات أكثر خلودًا ، قد يبدو أن منتجات العلامة التجارية البلجيكية ترمي المفتاح إلى أعمال الصناعة التقليدية، فقط شاهد الحد الأدنى من القبة TYPE 8 أو TYPE 1 مع قرص مزين كما لو كان لوحة عام 1646 ، على سبيل المثال، ولكن ابتكار ساعات Ressence هو نتيجة للإزالة الدقيقة لأي جزء غير أساسي وأبعاد للساعة. إنه البحث عن أنقى تعبير عن الزمن. التصميمات اللافتة للنظر تجمع بين العروض الحديثة والجماليات. ريسينس هو مثال جيد للخيارات الجريئة. تفضل صناعة الساعات الفاخرة التطور على الابتكار الجذري. وضع Benoît نصب عينيه إنشاء علامته التجارية الخاصة للساعات في عام 2010. وكان هذا العنصر نقطة تقاطع بين جميع اهتماماته في التصميم والهندسة. كما هو الحال في العديد من الشركات الناشئة ، بدأ المشروع بالإحباط. لم يجد بينوا الساعة التي طالما حلم بها. لقد أذهله عدم وجود ابتكار في صناعة الساعات. كان يعلم أيضًا أنه يريد الإشراف على الإنتاج بنفسه للتأكد من أن كل التفاصيل في مكانها الصحيح. لذلك بدأت قصة Ressence بأكملها تتحول إلى حقيقة في مكان ما في علية منزله. تم إطلاق العلامة التجارية مع ثلاثة نماذج أولية تركت انطباعًا جيدا في BaselWorld . أكدت مجموعة محدودة من 50 قطعة في سلسلة Zero مكانة Ressence كصانع جديد ومختلف على الساحة. يوضح المؤسس والمصمم أن الجوانب الفنية لتصميم الساعات واسعة جدًا لدرجة أن المصمم يحتاج إلى أن يكون مبدعًا لتحقيق التوازن بين التعقيدات.

ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.