أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنّ قوات تركية قتلت زعيم تنظيم الدولة الإسلامية أبو الحسين القرشي في سوريا.
الإثنين ٠١ مايو ٢٠٢٣
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مقابلة مع محطة تي.آر.تي التلفزيونية التركية "تم تحييد هذا الشخص(أبو الحسين القرشي) في إطار عملية نفذتها المخابرات الوطنية التركية في سوريا ". وأضاف أن المخابرات كانت تتابعه منذ فترة طويلة. وقالت مصادر محلية وأمنية سورية إن الغارة وقعت في بلدة جنديرس بشمال سوريا التي تسيطر عليها فصائل معارضة مدعومة من تركيا وكانت من أكثر المناطق تضررا في زلزال السادس من فبراير شباط الذي ضرب تركيا وسوريا. كان القرشي قد اختير زعيما للتنظيم في نوفمبر تشرين الثاني 2022 بعد مقتل زعيم التنظيم السابق في عملية بجنوب سوريا. ولا يزال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة إلى جانب تحالف يقوده الأكراد، والمعروف باسم قوات سوريا الديمقراطية، يشنان غارات ضد عناصر التنظيم في سوريا. وفي بعض الحالات، تم استهداف شخصيات بارزة في التنظيم بينما كانت تختبئ في مناطق تتمتع فيها تركيا بنفوذ كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.