أجرى الجيش الاسرائيلي مناورات عسكرية في قبرص تحاكي حربًا على لبنان.
الإثنين ٠٨ مايو ٢٠٢٣
دأ الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، “مناورات عسكرية على الأراضي القبرصية تحمل اسم “شمس زرقاء”، تحاكي حربا على لبنان”. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأنه “تم اختيار قبرص مكانا لإجراء هذه المناورات سنويا بسبب طبيعتها الجغرافية المشابهة لجنوب لبنان”. وأضافت أن “المناورات المشتركة لذراعي الجو والبر، ستشمل تدريبات على خوض قتال في مناطق وعرة ومعقدة وغير معروفة للمقاتلين، كما سيجري خلالها التدرب على نقل الجنود جوا وإنزالهم إلى أرض المعركة، بالإضافة إلى اختبار مستوى التنسيق بين ذراعي الجو والبر في عمليات قتالية في مناطق جبلية وعرة”. المصدر: سبوتنيك عربي
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.