أصدرت الرئاسة الفرنسية بيانا عن لقاء الرئيس ايمانويل ماكرون والبطريرك الماروني بشارة الراعي.
الثلاثاء ٣٠ مايو ٢٠٢٣
أكّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون امس خلال استقباله في قصر الإليزيه البطريرك الماروني بشارة الراعي دعمه "الجهود" التي يبذلها رأس الكنيسة المارونية لإخراج لبنان من "المأزق السياسي"، مطالباً كلّ القوى في البلد الغارق في الأزمات بانتخاب رئيس للجمهورية "بدون تأخير". وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إنّ ماكرون والراعي "عبّرا عن مخاوفهما العميقة بشأن الأزمة" التي يعاني منها لبنان و"شلل المؤسسات الذي فاقمه شغور سدّة الرئاسة منذ أكثر من سبعة أشهر". وأضاف الإليزيه في بيانه أنّ الرئيس الفرنسي والبطريرك الماروني "اتّفقا على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية بدون تأخير". ونقل البيان عن ماكرون تشديده على "ضرورة" بقاء مسيحيّي لبنان "في قلب التوازن الطائفي والمؤسّسي للدولة اللبنانية".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.