انتهت الدورة الأولى من انتخاب رئيس للجمهورية بإشكال بشأن أصوات زياد بارود .
الأربعاء ١٤ يونيو ٢٠٢٣
اقترع النواب في الدورة الاولى الدستورية لمجلس النواب وجاء ت النتيجة كالآتي: نال جهاد ازعور ٥٩صوتا، وسليمان فرنجية ٥١ صوتا،وتمّ إشكال في عدد أصوات زياد بارود بين ٦و٧ نواب، لكنّ الرئيس بري اعتبر أنّ الأمر لا يؤثر كما قال، واستعجل فكّ الجلسة الانتخابية بعد خروج عدد من النواب منهم من يمثل حزب الله وحركة أمل. وتوزعت الاوراق الاخرى على لبنان الجديد وورقة بيضاء وجوزف عون وإلغاء ورقة باسم جهاد العرب. وما يلفت في فرز الأصوات أنّ هناك ورقة ضائعة ما يدل أنّ ادارة الجلسة تخللها ثغرة.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.