بدأت الشركات في التنافس فيما بينها في إصدار آخر البرامج والمستلزمات الإلكترونية التي تساعدنا خلال يومنا.
السبت ٠١ يوليو ٢٠٢٣
تتنافس الشركات الالترونية في تقديم الخدمات الحياتية سواء من هواتف أم ساعات أم آلات منزلية. ومن بين الأشياء التي بدأت خلال السنوات الأخيرة تجد إقبالاً كبيراً من طرف العموم، نجد الساعات الإلكترونية. تساعد هذه الأخيرة والمتوفرة في جميع العلامات التجارية على تقديم بعض المساعدات إلى جانب الساعة، مثل حساب دقات القلب، والإجابة على الرسائل دون الحاجة للعودة إلى الهاتف، وغيرها من المميزات. قامت شركة أمازون خلال سنة 2020 بالإعلان عن إصدارها أول ساعة إلكترونية من إنتاجها تحت اسم هالو ، والتي ستتيح العديد من المزايا لمستخدميها، كما تنافس من خلالها شركات عالمية. كشفت أمازون النقاب عن سوار تتبع الصحة، ما يمثل أول غزوة لها في الأجهزة القابلة للارتداء، وانتقال أعمق إلى مجال الرعاية الصحية. يمكن لساعة Halo "هالو" التي يتم ربطها مع أحد التطبيقات أن تتتبع نشاط المستخدمين ودهون الجسم والحالة العاطفية، وهي مدمجة مع مساعد Alexa الرقمي من أمازون. حسب موقع "android police" لم ترغب Amazon Halo Band في أن تكون نسخة طبق الأصل من كل أداة تعقب لياقة بدنية اقتصادية أخرى، لتبرز من بين الحشود، حولت تركيزها بعيداً عن تتبع الخطوات الأساسية إلى ميزات تهدف إلى فحص دهون الجسم وتحليل كيف يبدو صوتك للآخرين. على الرغم من أن كل هذا يبدو مستقبلياً وربما جذاباً بعض الشيء، إلا أن هاتين الميزتين سرعان ما تحولتا إلى سلبيتين بعض الشيء عندما اعتبرتا أن تحليل الجسم يتطلب التقاط صور في ملابسك الداخلية وتحميلها على الحساب. رغم ذلك كانت بعض زوايا نهج أمازون منطقية أكثر من غيرها. بدلاً من دفعك للوصول إلى عدد معين من الخطوات أو ساعات التمرين يومياً، أعطتك أجهزة هالو الخاصة بأمازون أهدافاً أسبوعية. تقدم الشركة نسختين من ساعة هالو تقوم كلتاهما بالوظيفة نفسها، الفرق الوحيد هو احتواء إحداهما على شاشة وأخرى دونها، كما أن هذه الساعات لا تحتوي على تنبيهات أو أي صوت مثل باقي الساعات الموجودة في الأسواق. يعمل الجهاز طوال اليوم تلقائياً على تعقب مدة حركاتك وشدتها، إضافة إلى حساب وقتك المستقر، ويقارن جميع هذه المعلومات بمقاييس جمعية القلب الأمريكية. وبناءً على ذلك، يشجعك التطبيق على ممارسة الأنشطة الرياضية التي تتناسب مع حالتك الصحية. يساعد التطبيق الموصول بساعة هالو على تقديم نصائح لزيادة لياقتك البدنية، وذلك من خلال تقديم إرشادات تساعدك على المداومة على نفس الخطة، أو قد تطلب منك زيادتها أو تقليصها، فيما تقترح عليك إدخال نوعين مختلفين من الرياضات إلى نظامك الصحي للوصول إلى عدد من النقاط الأسبوعية. لهال القدرة على تحميل نبرات الصوت الخاصة بك لإخبارك بالانطباع الذي تتركه لدى الآخرين، وذلك بواسطة اثنين من الميكروفونات المدمجة لجمع البيانات الصوتية للمستخدم على مدار اليوم. يعمل الجهاز على تحليل نغمة الصوت الخاصة بك لتتبع حالاتك المزاجية. كما يتيح لك الوضع المباشر عرض تحليلك الصوتي في الوقت الفعلي، مع إمكانية إيقاف هذه الخاصية متى ما أراد المستخدم ذلك. 
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.