اتهمت روسيا أوكرانيا بشنّ هجوم على العاصمة الروسية موسكو ومحيطها، باستخدام طائرات مسيّرة.
الثلاثاء ٠٤ يوليو ٢٠٢٣
سبّب هجوم بطائرات مسيّرة على موسكو ومحيطها في تعطيل حركة الطيران في مطار "فنوكوفو" لفترة مؤقتة، ووصفت موسكو الحادث بأنه "عمل إرهابي". قال سيرغي سوبيانين، رئيس بلدية موسكو، إنه "في الوقت الراهن تصدت قوات الدفاع الجوي للهجمات"، وأضاف "دمرت كافة الطائرات المسيرة المرصودة"، لافتاً إلى أن الهجوم لم يسفر عن سقوط قتلى أو إصابات. عقب تصريحات سوبيانين قالت الوكالة الاتحادية للنقل الجوي في روسيا إن مطار فنوكوفو استأنف عملياته في الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي (05:00 بتوقيت غرينتش). كانت قد قُيدت عمليات الهبوط والإقلاع في المطار صباح اليوم الثلاثاء "لأسباب فنية خارجة عن سيطرة المطار". قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن "أوكرانيا حاولت استهداف بنية تحتية، بما في ذلك مطار، وهذا عمل إرهابي آخر"، على حد قولها. يأتي هذا فيما لم تعلق أوكرانيا على الاتهامات الروسية لها حتى الساعة 7:00 صباحاً بتوقيت غرينتش. في سياق متصل أعلنت أوكرانيا أنّ قواتها استعادت المزيد من الأراضي على الجبهتين الشرقية والجنوبية، الأسبوع الماضي، وهو ما وصفه الرئيس فولوديمير زيلينسكي بأنه تقدم في أسبوع "صعب" في الهجوم المضاد الأوكراني على القوات الروسية.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.