تغلبت Tag Heuer في مضمار المنافسة بانتاجها ساعات رياضية دقيقة تسد الفجوة بين النفعية والأناقة.
الخميس ٢٧ يوليو ٢٠٢٣
تحمل تاغ هوير كاريرا سكيبر التي تم إصدارها حديثًا نسب تاغ هوير كاريرا بطريقة رائعة: إنها تحديث حديث لساعة أرشيفية تم إنتاجها في الأصل لسفينة الإبحار America's Cup (وبطل عام 1967) Intrepid. تحتفظ Carrera Skipper الجديدة بالسمات المميزة الكلاسيكية التي تلتقي بالحداثة في Carrera ، بدءًا من ميناها ذي الحجم الجميل 39 مم إلى تصميم "الصندوق الزجاجي" لكريستال الميناء نفسه في الواقع ، يمتد الكريستال إلى حافة المينا (لاحظ أنه لا يوجد إطار على هذه الساعة). لاحظت تاغ هوير أنها تفتخر "بمظهر نابض بالحياة وقصة خلفية مثيرة للاهتمام" ، والتكرار الأخير هو تكريم مناسب لساعة هوير الكلاسيكية التي يصعب العثور عليها. تتميز هذه الساعة بالأجراس والصفارات الصحيحة لأداءها في أعالي البحار: يوجد قرص فرعي مضاد لمدة 12 ساعة ، بالإضافة إلى مؤقت سباق القوارب لمدة 15 دقيقة بثلاث ألوان زاهية ، إلى جانب حزام من القماش الأزرق. تقول تاغ هوير إنها "تبث حياة جديدة في العلاقة بين تاغ هوير وعالم اليخوت".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.