لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة ما إذا كان موكب وزير الدفاع تعرض لإطلاق نار أو لرصاص طائش.
الخميس ١٠ أغسطس ٢٠٢٣
قال وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم في تصريح تلفزيوني، معلقا على حادثة تعرض موكبه لإطلاق نار: "التحقيق سيبيّن اذا كان الرصاص الذي أصاب السيارة طائشا أم لا وكان هناك سيارة تطاردنا والرصاصة لم تخترق السيارة والأجهزة الأمنية تقوم بواجباتها"، وتابع: "ألامنا ما حصل في حادثة الكحالة ونُغزي أهالي الضحايا وكل الأحداث لا تنعكس لصالح البلد". وأصدر مكتب وزير الدفاع البيان التالي: "بتاريخ ١٠/٨/٢٠٢ الساعة ١٤:٤٨ واثناء انتقال موكب وزير الدفاع الوطني موريس سليم من مكتبه في وزارة الدفاع ولدى وصوله الى منطقة جسر الباشا تعرضت السيارة التي تُقل الوزير سليم لرصاصة بالزجاج الأيسر الأمامي. لم يُصب الوزير بأي أذى ولا أي من العسكريين المرافقين. وتقوم الشرطة العسكرية والأجهزة الأمنية بإجراء التحقيق اللازم والكشف على السيارة ومكان الحادث بالتنسيق مع القضاء العسكري المختص". وفي وقت سابق أعلن المكتب الإعلامي لوزير الدفاع موريس سليم لقناة “الميادين”: “لا نجزم بأنّ إطلاق النار على السيارة هو محاولة اغتيال أو رصاص طائش”. في سياق متصل، أكد مصدر أمني، لقناة "الحرة"، أن "الرصاصة التي أصابت سيارة وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم طائشة ويعتقد أنها مرتدة من رصاص أطلق أثناء تشييع الشخص الذي قتل من حزب الله في حادثة الكحالة"، لافتاً إلى أن "وزير الدفاع لم يكن في سيارته عندما سقطت عليها الرصاصة". وفيما تناقلت مواقع التواصل صورة لسيارة على انها لوزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال ، وقد تعرضت لإطلاق النار تبين انها غير صحيحة وتعود الى حادثة حصلت في العراق.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.