بدأت الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر بتلقي طلبات الترشح رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في كانون الأول المقبل.
الخميس ٠٥ أكتوبر ٢٠٢٣
تشكو المعارضة المصرية من التضييق في تحرير توكيلات دعم مرشحين محتملين لمواجهة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات. الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، أعلنت أنه "بداية من اليوم الخميس ، سيتم فتح باب الترشح في الانتخابات الرئاسية 2023- 2024″، بحسب وسائل إعلام مصرية. ويأتي ذلك في ظل إعلان عدد من المرشحين نيتهم التقدم بأوراق ترشحهم في الانتخابات الرئاسية؛ في مقدمتهم الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالإضافة إلى حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، والدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، فضلاً عن فريد زهران، رئيس حزب الشعب الجمهوري، وجميلة إسماعيل، رئيس حزب الدستور، إضافة إلى عضو البرلمان السابق أحمد الطنطاوي. ومن المقرر أن تنتهي أيضاً المهلة التي حددتها الهيئة لجمع المرشحين للتوكيلات المشترطة لقبول الترشيح، وهي 25 ألف توكيل من 15 محافظة مصرية أو الحصول على تأييد 20 نائباَ برلمانياً. وقد نجح ثلاثة منهم حتى الآن في الحصول على تزكية الحد الأدنى المطلوب من أعضاء مجلس النواب، هم: حازم عمر، وفريد زهران، وعبد السند يمامة، حيث أعلن حزب الوفد المصري أن رئيسه المرشح الرئاسي المحتمل، عبد السند يمامة، قرر تأجيل التقدم بأوراق ترشحه إلى الهيئة الوطنية للانتخابات إلى الأحد،تشرين الأول، بحسب وسائل إعلام مصرية. لكن أحزاباً مصرية معارضة قالت، الأربعاء، إن من يرغبون في تحرير توكيلات لدعم مرشحين محتملين لمواجهة السيسي في الانتخابات الرئاسية يتعرضون لتضييق مستمر، بالإضافة إلى أن مدة 10 أيام لجمع التوكيلات غير كافية. ويقول أعضاء في الحركة المدنية الديمقراطية، التي تضم جانباً من المعارضة المنقسمة في مصر، إن من يحاولون تحرير توكيلات لدعم مرشحين آخرين غير السيسي لا يستطيعون القيام بذلك في مكاتب الشهر العقاري التي يحيط بها نشطاء أو بلطجية يدعمون الحكومة. وقالت الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر إنها حققت في مثل هذه الشكاوى ولم ترصد أية مخالفات أو أعمال محاباة. وأعلنت أنها أصدرت تعليمات لمكاتب الشهر العقاري لتمديد ساعات عملها للسماح للراغبين في عمل توكيلات.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.