أعلن وزير الخارجية الايراني حسين أمير عبد اللهيان أنّ بلاده لا تريد لحرب غزة أن تتسّع.
الجمعة ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٣
أكّد وزير الخارجية الايراني حسين أمير عبد اللهيان، ردًا على سؤال حول حلفاء إيران و"حزب الله"، أنّهم "يضعون إصبعهم على الزناد"، مشيرًا إلى أنّ أفعالهم ستكون "أكثر قوة وأعمق مما شهدتموه". كلام عبداللهيان جاء خلال مقابلة له مع الاذاعة الوطنية العامة الأميركية "ان بي ار" من الأمم المتحدة حيث حضر جلسة للجمعية العامة بشأن الحرب في غزة، وردًا على سؤال حول ما يمكن أن تقوم به طهران إزاء الحرب. ولفت إلى أنّه "لذا اعتقد أنه إذا استمر هذا الوضع، واستمر قتل النساء والأطفال والمدنيين في غزة والضفة الغربية، فسيكون كل شيء ممكنا". وشدد عبداللهيان على أن المقاتلين سيقررون من تلقاء أنفسهم وليس بطلب من إيران، مشيرًا إلى "أننا لا نريد حقا لهذه الأزمة أن تتسع". وجاءت تصريحات وزير الخارجية الايراني بعد تنفيذ الولايات المتحدة ضربات الخميس ضد منشأتين يستخدمهما الحرس الثوري الإيراني و"مجموعات تابعة له" في شرق سوريا.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.