نشر المتحدث بإسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر بيانا لمناسبة مرور عام على الشغور الرئاسي.
الأربعاء ٠١ نوفمبر ٢٠٢٣
تحت عنوان "ذكرى مرور عام على الشغور الرئاسي في لبنان" دعت وزارة الخارجية الاميركية النواب الى الانتخاب وتشكيل حكومة أصيلة. جاء في البيان: "بعد مرور عام بالضبط على انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون، لا يزال لبنان بلا رئيس أو حكومة متمكنة. فشل البرلمانيون اللبنانيون المنقسمون في انتخاب خليفة للرئيس عون، مقدمين طموحاتهم الشخصية على مصالح بلادهم. وحتى مع تهديد التوترات المتصاعدة على طول الحدود الجنوبية للبنان لاستقرار البلاد وتفاقم الأزمة الاقتصادية، فإن الشعب اللبناني محروم من القيادة عندما يكون في أمس الحاجة إليها. إن الشلل السياسي الذي يعاني منه لبنان لا يخدم الشعب اللبناني. إننا ندعو برلمانيي البلاد إلى القيام بواجبهم وانتخاب رئيس يضع البلاد وجميع شعبها في المقام الأول، ويلتزم بتشكيل حكومة خالية من الفساد، وينفذ الإصلاحات الاقتصادية الحاسمة ، وأهمها الإصلاحات اللازمة لتأمين برنامج صندوق النقد الدولي. وهو السبيل الوحيد أمام البلاد للخروج من الأزمة الاقتصادية الحالية. يستحق الشعب اللبناني رئيساً يستطيع توحيد الأمة وتوجيه لبنان بأمان خلال التحديات الحالية."
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.