شهدت تل أبيب ووسط إسرائيل مساء اليوم استهدافاً صاروخياً هو الأكبر منذ بدء الحرب في تشرين الأول الماضي.
الإثنين ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٣
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين إطلاق صفارات الإنذار من الصواريخ في تل أبيب ومنطقة وسط إسرائيل. وذكرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها قصفت تل أبيب في وسط إسرائيل برشقة صاروخية ردا على "المجازر" بحق المدنيين. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن طائرة ركاب إسرائيلية كانت قادمة من العاصمة الإسبانية مدريد اليوم اضطرت لإلغاء الهبوط في مطار بن غوريون في تل أبيب بعد دوي صافرات الإنذار وإطلاق صواريخ من قطاع غزة. وأوضحت الهيئة أن الطائرة التابعة لشركة العال الإسرائيلية كانت على وشك الهبوط وبعدها عاودت الارتفاع مجددا. وفي وقت سابق اليوم، أطلقت عدة قذائف من القطاع باتجاه سديروت حيث دوت صفارات الإنذار في المدينة وعدد من المواقع المحيطة، وفق ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية. وذكرت أن القصف لم يسفر عن وقوع أي إصابات بين الإسرائيليين. المصدر: العربية
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.